على سبيل المثال، لنفترض أنك حصلت على رابط إلى موقعك يحتوي على نص رابط: “حلويات عربية”.
تكمن أهمية هذه الروابط الخلفية في عدة جوانب مهمة من أبرزها الفوائد التالية:-
ويحصل الناشرون من حول العالم على مقدار جيد من الروابط الخلفية عالية الجودة من جراء نشرهم للمعلومات المصورة من خلاله، حيث يقوم الآخرون باستخدام الانفوجرافيك في محتواهم مع الإشارة إلى المصدر الأول.
لن تحصل على روابط خلفية بجودة عالية بمجرد كتابة محتوى جيد فقط، المحتوى الجيد يحتاج لترويج جيد كذلك حتى يسمع الآخرون عنه وبالتالي يقبلون عليه. قم بالترويج لأفضل قطع المحتوى لديك في الأوساط المهتمة بهذا النوع من المحتوى وبالمجال الذي تنشط فيه حتى تضمن اطلاع فئات كافية من المستخدمين عليه، وبالتالي تجد فئات مهتمة بشكل فعلي بمحتواك وبالإشارة إليه.
من الأشكال الأخرى للمحتوى الموسوعي الذي يجعل من موقعك مصدر مهم للمعلومات في مجالك أو تخصصك هو أدلة العمل والكتيبات المتخصصة، والتي من شأنها أن تبرز علامتك التجارية كواحدة من الجهات الموثوقة للتعرف إلى موضوعات مختلفة على صلة بتخصصك ومن ثم زيادة فرص الإشارة لمحتواك هذا من قبل صناع المحتوى الآخرين.
بمجرد ملء جميع الحقول والضغط على الزر، سيتم نشر التعليق أو سينتقل لمرحلة المراجعة.
يُنظر إلى الروابط من موقع إلى آخر، على أنها تصويتات على الموثوقية والسلطة.
يجب ملء جميع الحقول بشكل احترافي. تستخدم محركات البحث حقول مختلفة من البيانات الوصفية للفهرسة والزحف والترتيب.
من المهم جدًا معرفة قوة مصدر الباك لينك، فهو ما الذي يجعل الروابط الخلفية جيدة أو سيئة .
بالاضافة الي ماذكرت هناك الاضافة في أدلة المواقع المجانية
يمكن تشبيه الأمر بمدى العلاقات التي تتمتع فيها ودورها في حصولك على وظيفة جديدة، إذ كلما توسعت شبكة علاقاتك كلما حصلت على توصيات انقر على الرابط وإشادة أكثر تزيد من فرصك بالحصول على الوظيفة.
بشكل عام، يجب عليك الحصول على روابط من المواقع ذات السلطة، والتي يرتبط موضوعها ارتباطاً وثيقاً بموضوع موقعك.
أو أنه لاحظ بأن منافسيك هم أفضل منك بهذا المجال ويقدمون خدمات بقيمة أعلى.
ثم ترسل تدوينتك تلك والتي ستتحدث فيها عن تجربتك للجهة المنتجة أو المقدمة لهذه الخدمة ليقوموا بنشرها على موقعهم، طبعًا مع الإشارة لاسمك وموقعك الإلكتروني، وبالتالي الحصول على باك لينك لموقعك.